“عُدَّةُ الصَّابِرِينَ وَذَخِيرَةُ الشَّاكِرِينَ؛ للإمَامِ ابنِ قيِّمِ الجَوْزِيَّةِ”
لمَّا كان الإيمان نصفين: نصف صبر ونصف شكر, كان حقيقًا على من نَصَح نفسَه, وأحبَّ نجاتَها، وآثرَ سعادتها أن لا يُهملَ هذين الأصلين العظيمين، فكذلك […]
لمَّا كان الإيمان نصفين: نصف صبر ونصف شكر, كان حقيقًا على من نَصَح نفسَه, وأحبَّ نجاتَها، وآثرَ سعادتها أن لا يُهملَ هذين الأصلين العظيمين، فكذلك […]